الأربعاء، 3 أبريل 2013

art history ----تاريخ الفن




ليلة مرصعة بالنجوم على نهر الرون
للرسام الهولندي فينست فان جوخ
رسمت عام 1888 72 × 92 سم زيت على قماش
من مقتنيات متحف أورسيه في باريس
فينسنت فان كوخ فنان مؤسس للمدرسة الانطباعية وكان مبدعا رغم حياتة القاسية
رسم فينسنت اللوحة (ليلة مرصعة بالنجوم على نهر الرون )
عندما كان في" سانت رمى" في الوقت الذي كان سلوكه فيه عصبي جدا بسبب شدة المرض العقلي الذي عانى منه.وقد ظهر ذلك الاضطراب في ألوان اللوحة وطريقة الرسم. وتنسجم أحاسيس فان كوخ مع الليل
حيث يعتبره أكثر حيوية من النهار، فالألوان فيه توحي بالحلمية وتعتبر هذه الوحة من اهم اعمالة مع لوحة عباد الشمس

 https://www.facebook.com/arts0000




الثلاثاء، 30 أغسطس 2011

اليوم عيد || بقلم رامي العاشق

اليوم عيد || بقلم رامي العاشق
by New Ramy Alasheq on Tuesday, 30 August 2011 at 12:07
اليوم هاجت في ضلوعي 
دمعة الحزن الشديد
في صباح كان يبكي
بالدم يغرق باكيا
ويقول هل لي من مزيد
اليوم عيد  !


وتقول أن اليوم عيد !
أين الفرح .. 
من مقلة نزفت دماً
من آه أمٍ حرة , غير الكرامة لا تريد
وتقول أن اليوم عيد!
عيديّتي نار , وزكاة فطرٍ من حديد
وشبابنا يذبح
من الوريد إلى الوريد
وتقول أن اليوم عيد!
والشعب يقتل من جديد
بالليل , بالفجر شهيد
وكل يوم هكذا
وتقول أن اليوم عيد!


أنا لا أريد 
أي عيد هذا يا جيش العبيد
أي عيد ..
والدمع والدم يزيد
وتقول أن اليوم عيد
في عيدك المزعوم هذا ..
كم جريح .. كم شهيد ؟
كم ثكالى أو يتامى
كم سجين .. كم فقيد
وتقول أن اليوم عيد

أي عيد فيه قهوة عربية
حمراء صارت من دماءات الشهيد
والناس تشرب من دمائي
 في كؤوس من بنادق
من سلاسل من مدافع
من قيود من حديد
 وتقول أن اليوم عيد

 وعشرون مليوناً أنا
 عشرون جبار عنيد
 رفض المذلة والهوانة وانبرى
 غير الشهادة لا يريد
 أطلق رصاصك في ضلوعي .. وانتصر
 ما النصر الا للشهيد
 وتقول أن اليوم عيد 

 ***********
30\8\2011
 رامي العاشق

الخميس، 14 أبريل 2011

كبوة وطن لمياء عصام شلهوب مجموعة قصصى قصيرة

مجموعة  قصصية  تفتح الجرح  وتغوص  في ثنايا   المجتمع   والسياسة   مجتمع يتعامل مع المرأة   بأسلوب العصور الوسطى  كل قصة لها عالمها الخص  في ثناياها  من قضايا اجتماعية وقضايا إنسانية  وحالات القمع السياسي  وأثارها  الاجتماعية  والإنسانية  هذه المجموعة   مبضع جراح  يدخل  في عمق الجرح  ويتجول في حلة الحزن  والألم  باشكالة المختلفة

السبت، 12 مارس 2011

أجملُ البحار قصيدة للشاعر التركي ناظم حكمت






أجملُ البحار
هو البحرُ الذي لم نذهبْ إليه بعد
وأجملُ الأطفال
هم الذينَ لم يكبروا بعد
وأجملُ الأيام
هي تلكَ التي في انتظارنا
وأجملُ القصائد
هي تلك التي لم أكتبها لك بعد
...يا صغيري
...يا صغيرتي
*






الأربعاء، 9 مارس 2011

دمشق مع حبي


              
             
فلم سوري من إخراج المخرج السوري الشاب محمد عبد العزيز
 وإنتاج القطاع الخاص 
المنتج السوري نبيل طعمه لقد قمت بحضور هذا الفيلم في يوم افتتاح  سينما الكندي  الجديد في مجمع دمشق التجاري في دمر.
هذا الفلم نال دعما خاصا  حسب كلام المخرج والمنتج !
من وزير الثقافة السابق رياض عصمت ووزير الأعلام  بالإضافة إلى مدير الهيئة العامة للسينما بإشراف مديرها محمود الأحمد. هذا الدعم الجميل من ومن !
يعطي أشارات استفهام كثيرة !!!!!!!!!!!!!!!!
هذا الفيلم الأول للقطاع الخاص بعد انقطاع دام 30 عاما عن الإنتاج
بعد التطرق إلى موضوع الفلم يوضح أمورا كثيرة .
البداية  التي تشدك إلى هذا الفيلم معالجته قضية حساسة  هي تعدد الأطياف في النسيج السوري ويوضح حالة إنسانية لعائلة يهودية من سكان باب توم  وما تحويه هذه المنطقة من يهود.
فتاة يهودية وأسرتها التي هاجرت إلى إيطاليا، والأب الذي يقوم بدوره الممثل السوري خالد تاجا والذي بقي في دمشق ولم يهاجر مع ابنته الوحيدة  وعندما قرر السفر فقد روحة التي تركها بسفره في دمشق.
هذه بداية الموضوع مع قصة حب  بين الفتاة اليهودية وشاب مسيحي    هذا هوا الموضوع باختصار.
الفيلم سياحي  بامتياز يغطي دمشق القديمة والعديد من المناطق الأخرى  عمل الكاميرا جميل في تغطيته مع موسيقى لأغنية لريم البنا.  
بالإضافة إلى أداء  جيد .
 في لقاء تلفزيوني  مع المخرج يقول:
(انه يقدم تجربة لموضوع يطرق لأول مرة) بالإضافة إلى مقولته الأخرى
(أتعامل بهدوء مع أي مصيبة كبيرة ) و (اعمل فالأبواب تفتح لك بدون أي عوائق أو حاجة إلى واسطة) هل هذا في سورية؟
بالإضافة إلى قول المخرج أنه لم ير أي رأي معارض أو رافض وغير متقبل للفيلم أو منتقد له؟
لن أقول رأيي الصريح بهذا العمل بل أضع الملاحظات هل العمل المتقن يلغي التساؤلات؟
 هل الغزل لليهود  يفتح البواب؟
وهذا التقاطر من الدعم  ألا يبشر بالكثير؟